PAGINA PRINCIPAL > La Secta Wahhabi (Salafi) > Antropomorfistas: Campeones de la Falsificación > Outhaymine corta una citación de Ibn Taymiyya sobre el Mawlid Outhaymine corta una citación de Ibn Taymiyya sobre el Mawlid | |||
Esas son las palabras del Imam Ibn Taymiya (rahimahullah) en sus fatawi وكذلك ما يحدثه بعض الناس إما مضاهاة للنصارى في ميلاد عيسى عليه السلام وإما محبة للنبي صلى الله عليه و سلم وتعظيما له والله قد يثيبهم على هذه المحبة والاجتهاد لا على البدع من اتخاذ مولد النبي صلى الله عليه و سلم عيدا مع اختلاف الناس في مولده فإن هذا لم يفعله السلف مع قيام المقتضى له وعدم المانع منه ولو كان هذا خيرا محضا أو راجحا لكان السلف رضي الله عنهم أحق به منا فإنهم كانوا أشد محبة لرسول الله صلى الله عليه و سلم وتعظيما له منا وهم على الخير أحرص وإنما كمال محبته وتعظيمه في متابعته وطاعته واتباع أمره وإحياء سنته باطنا وظاهرا ونشر ما بعث به والجهاد على ذلك بالقلب واليد واللسان فإن هذه هي طريقة السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان وأكثر هؤلاء الذين تجدونهم حرصاء على أمثال هذه البدع مع مالهم فيها من حسن القصد والاجتهاد الذي يرجى لهم به المثوبة تجدونهم فاترين في أمر الرسول عما أمروا بالنشاط فيه وإنما هم بمنزلة من يحلي المصحف ولا يقرأ فيه أو يقرأ فيه ولا يتبعه وبمنزلة من يزخرف المسجد ولا يصلي فيه أو يصلي فيه قليلا وبمنزلة من يتخذ المسابح والسجادات المزخرفة وأمثال هذه الزخارف الظاهرة التي لم تشرع ويصحبها من الرياء والكبر والاشتغال عن المشروع ما يفسد حال صاحبها كما جاء في الحديث ما ساء عمل أمة قط إلا زخرفوا مساجدهم واعلم أن من الاعمال ما يكون فيه خير لاشتماله على أنواع من المشروع وفيه أيضا شر من بدعة وغيرها فيكون ذلك العمل شرا بالنسبة إلى الاعراض عن الدين بالكلية كحال المنافقين والفاسقين وهذا قد ابتلي به أكثر الأمة في الأزمان المتأخرة فعليك هنا بأدبين أحدهما أن يكون حرصك على التمسك بالسنة باطنا وظاهرا في خاصتك خاصة من يطيعك واعرف المعروف وأنكر المنكر الثاني أن تدعو الناس إلى السنة بحسب الإمكان فإذا رأيت من يعمل هذا ولا يتركه إلا إلى شر منه فلا تدعو إلى ترك منكر بفعل ما هو أنكر منه أو بترك واجب أو مندوب تركه أضر من فعل ذلك المكروه ولكن إذا كان في البدعة نوع من الخير فعوض عنه من الخير المشروع بحسب الإمكان إذا النفوس لا تترك شيئا إلا بشيء ولا ينبغي لأحد أن يترك خيرا إلا إلى مثله أو إلى خير منه فإنه كما أن الفاعلين لهذه البدع معيبون قد أتوا مكروها فالتاركون أيضا للسنن مذمومون فإن منها ما يكون واجبا على الاطلاق ومنها ما يكون واجبا على التقييد كما أن الصلاة النافلة لا تجب ولكن من أراد أن يصليها يجب عليه أن يأتي بأركانها وكما يجب على من أتى الذنوب أن يأتي بالكفارات والقضاء والتوبة والحسنات الماحية وما يجب على من كان إماما أو قاضيا أو مفتيا أو واليا من الحقوق وما يجب على طالبي العلم أو نوافل العبادة من الحقوق ومنها ما يكره المداومة على تركه كراهة شديدة ومنها ما يكره تركه أو يجب فعله على الأئمة دون غيرهم وعامتها يجب تعليمها والحض عليها والدعاء إليها وكثير من المنكرين لبدع العبادات تجدهم مقصرين في فعل السنن من ذلك أو الأمر به ولعل حال كثير منهم يكون أسوأ من حال من يأتي بتلك العادات المشتملة على نوع من الكراهة بل الدين هو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ولا قوام لأحدهما إلا بصاحبه فلا ينهى عن منكر ولا يؤمر بمعروف يغني عنه كما يؤمر بعبادة الله وينهى عن عبادة ما سواه إذ رأس الأمر شهادة أن لا إله إلا الله والنفوس قد خلقت لتعمل لا لتترك وإنما رأوا الترك مقصودا لغيره فإن لم يشتغل بعمل صالح وإلا لم تترك العمل السيء أو الناقص لكن لما كان من الأعمال السيئة ما يفسد عليها العمل الصالح نهيت عنه حفظا للعمل الصالح فتعظيم المولد واتخاذه موسما قد يفعله بعض الناس ويكون له فيه أجر عظيم لحسن قصده وتعيظمه لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم | |||
Ahora miren un poco las palabras de al‘Uthaymin que pretende citar a Ibn Taymiyya para apoyar sus dichos (anotaciones en rojo de lo que fue censurado):
Para el (1) ése es el pasaje que fue suprimido por las manos de los falsificadores: والله قد يثيبهم على هذه المحبة والاجتهاد لا على البدع من اتخاذ مولد النبي صلى الله عليه و سلم عيدا Traducción: Y Allah puede recompensarles por éste amor y éste Ijtihad (esfuerzo de interpretación), no por la innovación de hacer del día de su nacimiento una fiesta mientras que hay divergencias sobre la fecha de su nacimiento" EL autor quiso suprimir deshonestamente todas las menciones de recompensas que la mano de Ibn Taymiya escribió, no quiso informarnos al respecto y prefirió esconderlo!!! Para el (2) ése es el pasaje suprimido por las manos de los falsificadores: مع مالهم فيها من حسن القصد والاجتهاد الذي يرجى لهم به المثوبة Pues así se juega con los textos para satisfacer las necesidades teológicas, obedeciendo así a la pasión culpable. Sin embargo las palabras de Ibn Taymiya son claras, aunque juzga que el Mawlid no fue une práctica de los ancianos, reconoce la recompensa a los que lo celebran si su intención y su ijtihad es la expresión del amor del Mensajero, que la Paz y las Bendiciones sean con él. Empezó y terminó su texto por la evocación de la recompensa de los que celebran el Mawlid. Esta es la página del Libro de Sheykh ikh al Uthaymine rahimoulLlah: | |||
Anotemos que hay un pasaje muy interesante en el texto del Imam Ibn Taymiya (rahimahullah) que acaba con los que se pasan el tiempo acorralando a las innovaciones! dijo: وكثير من المنكرين لبدع العبادات تجدهم مقصرين في فعل السنن من ذلك أو الأمر به ولعل حال كثير منهم يكون أسوأ من حال من يأتي بتلك العادات المشتملة على نوع من الكراهة Traducción: "Muchos de los que condenan las innovaciones de adoraciones, les encuentras descuidados al cumplir las Sunnan de éstas adoraciones o al exhortar a realizarlas. Y puede ser que la situación de muchos de ellos (los que condenan las innovaciones) sea peor que la de los que hacen ésas tradiciones que contienen algo desaconsejado. Sobhan Allah ! Ibn taymiya (rahimahullah) no solamente ataca los que se pasan el tiempo criticando lo que consideran innovación en lo de los demás, sino también dice que muchos de ellos pueden ser peores que los que critican. Y mejor todavía, considera lo que hacen (los criticados de inovación) tradiciones que solamente comportan algo desaconsejado !!! Me parecía bastante importanta para señalarlo y elhamdulillah, Ibn Taymiyya nos bastó y se encargó de responder a los denigradoes. Fuente: http://aslama.com/forums/showthread.php?t=23996&page=2 |
Outhaymine corta una citación de Ibn Taymiyya sobre el Mawlid
Suscribirse a:
Enviar comentarios (Atom)
No hay comentarios:
Publicar un comentario